NOT KNOWN FACTUAL STATEMENTS ABOUT تأثير التغذية على المزاج

Not known Factual Statements About تأثير التغذية على المزاج

Not known Factual Statements About تأثير التغذية على المزاج

Blog Article



كما تنصح بعض المنظمات المعنية بالصحة النفسية بالحذر عند تناول مشروبات تحتوي على مادة الكافيين، فعلى الرغم من إعطائها شعورا بالنشاط، فإن الإكثار منها يؤدي إلى التوتر والاكتئاب واضطرابات النوم، لذلك ينصح بالاعتدال والتقليل من كمية القهوة أو الشاي خاصة قبل النوم.

لرفع المزاج وتحسين العواطف، يُنصح بتضمين بعض الأطعمة في النظام الغذائي اليومي. مثال على ذلك هو تناول الأطعمة الغنية بالسيروتونين، مثل الموز والشوفان والشوكولاتة الداكنة، فهذه الأطعمة تحسن إفراز السيروتونين في الجسم الذي يلعب دورًا هامًا في تحسين المزاج ومقاومة الاكتئاب.

يحتوي الحليب على كميّة كبيرة من عنصر الكالسيوم الذي يعمل على التخفيف من مشاعر القلق وتقلبات المزاج، لهذا فإنّ شرب كوب واحد من الحليب المحلى بالعسل يوميًا، كفيل بأن يحمي الإنسان من الإصابة بتقلب المزاج والإكتئاب النفسي.

إليك بعض الأطعمة التي يُنصح بتضمينها في النظام الغذائي للحفاظ على وظائف الدماغ:

وإذا كنت تشعر بالاكتئاب الذي يؤثر على سلوكك وتفكيرك وحياتك، فعليك مراجعة الطبيب.

تساعد الخضروات الورقيّة على تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان وتحسين وظائف الناقلات العصبيّة في الجسم، كما وتساعد على تعويض مستوى السيروتونين وبالتالي وقاية الإنسان من الإصابة بمرض الإكتئاب، لهذا يجب تناول وجبات يوميّة من الخضروات الورقيّة الطازجة كالخس، السبانخ، البقدونس، القرنبيط، والسلق.

الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال الصحة النفسية تأثير الطعام على الحالة المزاجية المزاج الشخص المزاجي مشروبات المشروبات الغازية

يهدف هذا المقال إلى فهم العلاقة الوثيقة بين التغذية ومستويات العصبية، وكيف أن مستويات العصبية والتوتر تتأثر بشكل كبير بنوعية الطعام المدرج في الأنظمة الغذائية، إذ إن لبعض الأغذية الغنية بالفيتامينات والمعادن دورًا فاعلًا في تقليل العصبية، والتوتر، والغضب، وتعزيز الهدوء وتحسين الحالة النفسية، بالإضافة إلى الأطعمة التي يجب تجنبها، والتي لها أثر سلبي على الصحة النفسية.

يمكن أن يؤثر النمط الغذائي الصحي على الصحة النفسية والسلامة النفسية الاجتماعية، من خلال آليات مضادات الالتهابات، ومضادات الأكسدة، وتخلق النسيج العصبي، وآليات تعديل الميكروبيوم، وآلية المناعة، وكذلك من خلال التعديلات اللاجينية. إضافةً إلى أن النظام الغذائي يؤثر على تكوين الدماغ وبنيته ووظيفته، ويؤثر أيضاً على الهرمونات الداخلية والببتيدات والناقلات العصبية ومحور الأمعاء الدقيقة نور الامارات والدماغ، والذي يلعب بدوره دوراً رئيساً في تعديل التوتر والالتهابات، وفي الحفاظ على الوظيفة الإدراكية، كما تؤكد اختصاصية التغذية نور حرب.

إنّ الملح يُساهم بشكلٍ كبير في إصابة الإنسان بالقلق والتوتر النفسي، وذلك لأنّهُ يعمل على إنخفاض معدّل البوتاسيوم من الجسم، وبالتالي إثارة الجهاز العصبي والتأثير سلبًا على عملهِ السليم، لهذا على الإنسان أن يتوقف تمامًا عن تناول الأطعمة المملحة والتقليل قدر المستطاع من كمية الملح المُضاف إلى الطعام اليومي.

وأضافت: "نعلم جميعًا أن الخضار مفيدة للجسم، وفي الطب النفسي الغذائي، نعلم أن الخضار مفيدة للعقل أيضًا"، موضحة أنها تحتوي على حمض الفوليك، وهو فيتامين ب، الذي يُعد لبنة في بناء الناقلات العصبية المهمة مثل: النوربينفرين، والسيروتونين، والدوبامين.

تساعد هذه العناصر الغذائية في بناء وتقوية العظام والعضلات والأسنان، من بين أشياء أخرى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يوفر النظام الغذائي المتوازن فيتامينات ومعادن مهمة ضرورية لوظيفة أجهزة الجسم بشكل صحيح.

إقرأ أيضاً: أهم أنواع المكسّرات وفوائدها العظيمة للجسم

يحتوي البنجر الأحمر على نسبةٍ مرتفعة من الفيتامينات وبالتحديد فيتامين ب الذي يعمل على تحسين عمل الذاكرة، ومحاربة كل الأسباب التي تؤدي للحزن والكآبة، لهذا من الضروري أن يتناول الإنسان قطعة من البنجر الأحمر المسلوق يوميًا، وبشكلٍ خاص في حال كان يُعاني من الضغط النفسي الناتج عن العمل وهموم الحياة اليوميّة.

Report this page